الحمدلله الذي أذل الطغاة والجبابرة ..
الحمدلله الذي وعد النصر لعباده المؤمنة ..
الحمدلله الذي توعد بالعقاب الفجار ..
والصلاة والسلام على من قال في الحديث القدسي عن ربه : ( وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين ..
وبعد ؛
قالوا إن مرسي ضعيف الشخصية ..!
وأن مرسي خان الأمانة .. وووو
عذرًا ..
أيها القارئ ..
هناك ألفاظ جارحة ..
>> فلأرسلنها عليهم سبعًا شدادًا .. وألسنة حدادًا ..
إليك طالب الحقيقة والباحث عنها ..
فكر بعقلك معي ..
إليك يا من شككت في وعيك بسبب الإعلام ..
هذه الأدلة بين يدك ..
إليك ناشد الحق والناصر له ..
تلك الحقيقة أمام ناظريك
إليك أيها الحقير ..
يا من تعتقد أن مرسي سرق البلاد والعباد ..
مع أن راتبه كان أقل راتب حاكم في العالم !
إليك أيها الجاهل ..
يا من تظن أن مرسي أضاع مصر وضيعها ..
إليك أيها الإعلامي المتصهين ..
كم رميتك بالسهام ولم تمت .. إن الكلاب عديدة الأرواح ..
إليكم أيها العبيد ..
من يظنون أن العسكر أنقذ البلاد من الإرهاب !
بعضًا ممن حققه الرئيس مرسي وعشيرته ..
قالوا إنه كان للإخوان فقط أهلي وعشيرتي .. !
البطل باسم عودة وزير التموين في عهده ..
من مراقبته للمخابز حفظ لمصر 11 مليار جنيه ..
و بدى التطور ملحوظ حيث اختفى طابور المخابز في أقل من سنة من حكم مرسي وظل سنينًا من الدهر أيام حكم البائسين ..
وهل تعلم أيها القارئ ..
أن قرار باسم عودة بمنع استيراد القمح أثر على أسعار القمح حول العالم ..
فانخفض سعر طن القمح 70 دولار !
ومن
مراقبته وإصداره كوبونات للأنابيب حفظ لمصر 7 مليار جنيه من التهريب !
وأصبح ثمن إسطوانة الغاز 8-12 جنيهًا ..
قالوا إن زيارته للبلدان كانت فسح ولم تثمر بشيء..!
فمن الخارج ..
أخذ وديعة من تركيا قيمتها مليار دولار
ومليار آخر متفق عليه للاستثمار ..
ومن الصين
تم الاتفاق على دعم المشروعات في مصر ب200 مليون دولار واتفاق في التكنولوجيا الزراعية ..
قالوا باستهجان .. إن مرسي يتثمر في السودان ..!
ومن السودان :
كان الاستثمار لاستيراد المواشي من السودان لخفض أسعار الللحوم ..!
وعطلت المخابرات الصفقة ..!
في عام 2010 عهد الرئيس البائس ..
تم الاتفاق لشركة النفط البريطانية حق انتفاع كامل لمدة 10 سنوات للغاز المصري
فاتفق مع شركة تنقيب روسية للبحث في مصر عوضًا عن الهيمنة البريطانية ..
قالوا إن مرسي لا يصلح للرئاسة ..!
فأطلق مشروع ترشيد الانفاق الحكومي لمنع السرقات والفساد ..
فثبت 500 ألف موظف ..
ومن جهة أخرى ..
ميزانية مصر 690 مليار جنيه مصري , 25 % للجيش وكان لا يسأل عنها..
وأيضًا مايقارب 12 مليار جنيهًا من الحكومة الأمريكية ..
وكان الدور على المؤسسة العسكرية للمساءلة فقامت بالانقلاب ..
قالوا إن مرسي قتل المتظاهرين وأنه دموي .. !
في حادثة اختطافه ..
منع الجنود حوله من ضرب النار على جنود الجيش حقنًا للدماء ..
قالوا إن مرسي لا يستطيع أن يقود جماعة من الغنم فكيف بدولة بحجم مصر ..!
وما حدث في خطوط مصر للطيران ..
حيث زاد التدفق في الركاب في عهد الرئيس 15 %
والآن في انهيار بشع !
كل ذلك وأكثر .. على لسان وزير الاستثمار في عهد مرسي
https://www.youtube.com/watch?v=WYi5VjpJGiI
وختامًا ...
إليك أيها الحمار ...
من لم يفهم القصة بعد ..
لن تع ما أقول إلا أن يشاء الله أو حتى تلعق الثرى ..!
الحمدلله الذي وعد النصر لعباده المؤمنة ..
الحمدلله الذي توعد بالعقاب الفجار ..
والصلاة والسلام على من قال في الحديث القدسي عن ربه : ( وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين ..
وبعد ؛
قالوا إن مرسي ضعيف الشخصية ..!
وأن مرسي خان الأمانة .. وووو
عذرًا ..
أيها القارئ ..
هناك ألفاظ جارحة ..
>> فلأرسلنها عليهم سبعًا شدادًا .. وألسنة حدادًا ..
إليك طالب الحقيقة والباحث عنها ..
فكر بعقلك معي ..
إليك يا من شككت في وعيك بسبب الإعلام ..
هذه الأدلة بين يدك ..
إليك ناشد الحق والناصر له ..
تلك الحقيقة أمام ناظريك
إليك أيها الحقير ..
يا من تعتقد أن مرسي سرق البلاد والعباد ..
مع أن راتبه كان أقل راتب حاكم في العالم !
إليك أيها الجاهل ..
يا من تظن أن مرسي أضاع مصر وضيعها ..
إليك أيها الإعلامي المتصهين ..
كم رميتك بالسهام ولم تمت .. إن الكلاب عديدة الأرواح ..
إليكم أيها العبيد ..
من يظنون أن العسكر أنقذ البلاد من الإرهاب !
بعضًا ممن حققه الرئيس مرسي وعشيرته ..
قالوا إنه كان للإخوان فقط أهلي وعشيرتي .. !
من مراقبته للمخابز حفظ لمصر 11 مليار جنيه ..
و بدى التطور ملحوظ حيث اختفى طابور المخابز في أقل من سنة من حكم مرسي وظل سنينًا من الدهر أيام حكم البائسين ..
وهل تعلم أيها القارئ ..
أن قرار باسم عودة بمنع استيراد القمح أثر على أسعار القمح حول العالم ..
فانخفض سعر طن القمح 70 دولار !
ومن
مراقبته وإصداره كوبونات للأنابيب حفظ لمصر 7 مليار جنيه من التهريب !
وأصبح ثمن إسطوانة الغاز 8-12 جنيهًا ..
قالوا إن زيارته للبلدان كانت فسح ولم تثمر بشيء..!
فمن الخارج ..
أخذ وديعة من تركيا قيمتها مليار دولار
ومليار آخر متفق عليه للاستثمار ..
ومن الصين
تم الاتفاق على دعم المشروعات في مصر ب200 مليون دولار واتفاق في التكنولوجيا الزراعية ..
قالوا باستهجان .. إن مرسي يتثمر في السودان ..!
ومن السودان :
كان الاستثمار لاستيراد المواشي من السودان لخفض أسعار الللحوم ..!
وعطلت المخابرات الصفقة ..!
في عام 2010 عهد الرئيس البائس ..
تم الاتفاق لشركة النفط البريطانية حق انتفاع كامل لمدة 10 سنوات للغاز المصري
فاتفق مع شركة تنقيب روسية للبحث في مصر عوضًا عن الهيمنة البريطانية ..
قالوا إن مرسي لا يصلح للرئاسة ..!
فثبت 500 ألف موظف ..
ومن جهة أخرى ..
ميزانية مصر 690 مليار جنيه مصري , 25 % للجيش وكان لا يسأل عنها..
وأيضًا مايقارب 12 مليار جنيهًا من الحكومة الأمريكية ..
وكان الدور على المؤسسة العسكرية للمساءلة فقامت بالانقلاب ..
قالوا إن مرسي قتل المتظاهرين وأنه دموي .. !
في حادثة اختطافه ..
منع الجنود حوله من ضرب النار على جنود الجيش حقنًا للدماء ..
قالوا إن مرسي لا يستطيع أن يقود جماعة من الغنم فكيف بدولة بحجم مصر ..!
حيث زاد التدفق في الركاب في عهد الرئيس 15 %
والآن في انهيار بشع !
كل ذلك وأكثر .. على لسان وزير الاستثمار في عهد مرسي
https://www.youtube.com/watch?v=WYi5VjpJGiI
وختامًا ...
إليك أيها الحمار ...
من لم يفهم القصة بعد ..
لن تع ما أقول إلا أن يشاء الله أو حتى تلعق الثرى ..!